[size=16]حيا الله كل واحد يعرف روحه وبدون ذكر أسماء واللي بشسمه ريش مايستريح ..[/size]
[size=16]وشلونكم مع هالحر والطبخ .. قسم بالله اللي سعودي ويدخل النار أنه خسران بالدنيا والآخرة ..
المهم ..
تخيل أنك مستانسن ببراد السبلت يهفهف عليك
وبراااااد يالله من فضلك
همن تقولك أمك ياوليدي رح جب من البقالة خبز وتناظر الساعة ولاه ثنتين الظهر
ولا يمديك تطلع من الباب ألا وأنت
همن لاوصلت البقالة لقيته صاكه
ترجع للبيت وانت تحلم بالبراد والنفاهة همن لادخلت البيت قالت لك أمك رح للبقالة البعيدة
الله لايرزقنا هالموقف ولا يبتلينا
طبعن ذي مقدمة
المهم نبدأ على بركة الرب :
هذا سلمكم الله واحدن يقاله حمد .. قام من النوم والسعابيل تقوطر والريحة وشو بس .. حتى الذبان هاجات من الغرفة
دخل النت وأثر صديقه بالجامعة فاتحن معه محادثة .. دخل وأثره كاتبن :
زميله : هلا حمد .. ترا رفيدزنا الدكتور المصري حارمك بالصيفي .
حمد : قل أحلف ؟ .. وااااااوك وش السوات .. أحد يحرم بالترم الصيفي ؟
زميله : رح لم الجامعة الحين وحاتسه .
حمد : يالله الله يعين ..
شغل الموتر .. وطيران للجامعة وهو يحلطم
ويدخل مكتب الدكتور ولاوه قاعدن يقرا كتاب ..
حمد : سلام عليكم ..
الدكتور المصري : وعليكم مسل زالك الزي قلتم
حمد : دكتور أنا أسمي حمد محمد محمود المحيميدي .. وانت حرمتن وخبرك الناس بالترم الصيفي لازم يغيبون
الدكتور المصري : وبعدين ؟
حمد : بعدين ليتك يادكتور تسامحن ولا يروح جهدي بالصيفي .. تصدق أن أخوياي كلهم مسافرين ألا أنا جالس ببريدة عشانك
تكفى يادكتور هالمرة سامحن
الدكتور : مليش دعوى إنتا محروم محروم ..
حمد : يعني خلاص
الدكتور : أيوه ويالله إطلع برا
المهم ويجي حمد ويحمّر وجهه .. ويقوم على الدكتور ويتوطاوهـ وتصير هوشة
وبالأخير طلّع حمد من الغرفة
ويطلع حمد من الجامعة وهو حمدز وكل من مر بجنبه بالسيارة تهاوش معه
المهم يوم لفّ مع حدا التقاطعات وأثر راعي ددسن 79 يلف عليه ويصدمه ..
ويحول حمد وقعد يناظر سيارته شوي
ويلتفت على اللي صدمه ولاوهـ بنقالي .. قال البنقالي : مأليست .. أنا مافي معلوم
ومير يقوم حمد عليه بالزبيرية لين أغمي على البنقالي ..
ويشغل ويمشي ..
ويوم وصل البيت وهو كله عرق ويالله ينفس من الزعل والحرّ ..
وتقول له أمه : جب لنا زبادي <<< زبادي عشان ماتصير مثل المقدمة
حمد : ويوم أني طالع وراه ماقلتي لي قبل أجي ..
أمه :
المهم ويطلع حمد ويجيب من البقالة .. يوم وصل قالت له امه : جب خبز نسيت أقولك
طبعاً حمد قعد يلعن ساعة ويهوش ويحلطم وكسر المزهرية اللي شارينه أول ماولد حمد ..
حمد : حرام عليكم .. وش أنا مزين
المهم جاب خبز .. قالت له أمه يالله هذا غداك خبز وزبادي .. لأن حنا تغدينا قبل تجي ..
طبعاً حمد صار تسذا >>>
يوم أنه خلص ويناظر علبة الزبادي أثره منتهية له يومين .. ويمغصه بطنه ويقعد طول الظهر بالحمام مبوبز
المهم طلع من الحمام وهو محبط .. وأثره يذن .. ومير يتوضى ويروح للمسجد ..
عقب الصلاة لقى ولد جارهم سلمان ..
سلمان : هلا والله حمادهـ .. بارك لي ..
حمد : مبرووووك .. بس وشو ؟
سلمان : شف موتري الجديد ..
التفت حمد وألاوه ربع 2009 بوليسي ..
قال مبروك ياسلمان الربع .. وتقلب به بالعافية ..
ومير يناظر حمد سيارته ( بيجو 77 الباب مربوطن بحبل عشان ماينفتح )
المهم دخل بيتهم وهو ضايقن صدره ... قال خل أنام وأنسى هالهموم ..
ويوم أنسدح ويجيه ذباب ويهبل به عجز ينام
المهم بعد المغرب طلع من البيت ويلقى جارهم الشايب يقشع تضليله البيجو
ويقعد يناظر حمد شوي ماصدق
هيه أنت يالشايب وراك على التضليله .. حرااام عليك مضلل بعشرين
الشايب : تقل شفت أحد داخل السيارة وقلت أبفك التضليلة عن الشك
حمد : هذا ظلالك يادبشة
الشايب : بس ولو
المهم أذن العشاء .. وحمد ضايقن صدره ..
وقعد يفكر .. ياربي وش أنا مزين .. وراه البلاوي اليوم علي .. وراه حظي كذا ..
أقام المسجد ومير يقوم من السرير ..
وهو بالطريق سمع الإمام يقرا " لاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا "
المهم ..
تخيل أنك مستانسن ببراد السبلت يهفهف عليك
وبراااااد يالله من فضلك
همن تقولك أمك ياوليدي رح جب من البقالة خبز وتناظر الساعة ولاه ثنتين الظهر
ولا يمديك تطلع من الباب ألا وأنت
همن لاوصلت البقالة لقيته صاكه
ترجع للبيت وانت تحلم بالبراد والنفاهة همن لادخلت البيت قالت لك أمك رح للبقالة البعيدة
الله لايرزقنا هالموقف ولا يبتلينا
طبعن ذي مقدمة
المهم نبدأ على بركة الرب :
هذا سلمكم الله واحدن يقاله حمد .. قام من النوم والسعابيل تقوطر والريحة وشو بس .. حتى الذبان هاجات من الغرفة
دخل النت وأثر صديقه بالجامعة فاتحن معه محادثة .. دخل وأثره كاتبن :
زميله : هلا حمد .. ترا رفيدزنا الدكتور المصري حارمك بالصيفي .
حمد : قل أحلف ؟ .. وااااااوك وش السوات .. أحد يحرم بالترم الصيفي ؟
زميله : رح لم الجامعة الحين وحاتسه .
حمد : يالله الله يعين ..
شغل الموتر .. وطيران للجامعة وهو يحلطم
ويدخل مكتب الدكتور ولاوه قاعدن يقرا كتاب ..
حمد : سلام عليكم ..
الدكتور المصري : وعليكم مسل زالك الزي قلتم
حمد : دكتور أنا أسمي حمد محمد محمود المحيميدي .. وانت حرمتن وخبرك الناس بالترم الصيفي لازم يغيبون
الدكتور المصري : وبعدين ؟
حمد : بعدين ليتك يادكتور تسامحن ولا يروح جهدي بالصيفي .. تصدق أن أخوياي كلهم مسافرين ألا أنا جالس ببريدة عشانك
تكفى يادكتور هالمرة سامحن
الدكتور : مليش دعوى إنتا محروم محروم ..
حمد : يعني خلاص
الدكتور : أيوه ويالله إطلع برا
المهم ويجي حمد ويحمّر وجهه .. ويقوم على الدكتور ويتوطاوهـ وتصير هوشة
وبالأخير طلّع حمد من الغرفة
ويطلع حمد من الجامعة وهو حمدز وكل من مر بجنبه بالسيارة تهاوش معه
المهم يوم لفّ مع حدا التقاطعات وأثر راعي ددسن 79 يلف عليه ويصدمه ..
ويحول حمد وقعد يناظر سيارته شوي
ويلتفت على اللي صدمه ولاوهـ بنقالي .. قال البنقالي : مأليست .. أنا مافي معلوم
ومير يقوم حمد عليه بالزبيرية لين أغمي على البنقالي ..
ويشغل ويمشي ..
ويوم وصل البيت وهو كله عرق ويالله ينفس من الزعل والحرّ ..
وتقول له أمه : جب لنا زبادي <<< زبادي عشان ماتصير مثل المقدمة
حمد : ويوم أني طالع وراه ماقلتي لي قبل أجي ..
أمه :
المهم ويطلع حمد ويجيب من البقالة .. يوم وصل قالت له امه : جب خبز نسيت أقولك
طبعاً حمد قعد يلعن ساعة ويهوش ويحلطم وكسر المزهرية اللي شارينه أول ماولد حمد ..
حمد : حرام عليكم .. وش أنا مزين
المهم جاب خبز .. قالت له أمه يالله هذا غداك خبز وزبادي .. لأن حنا تغدينا قبل تجي ..
طبعاً حمد صار تسذا >>>
يوم أنه خلص ويناظر علبة الزبادي أثره منتهية له يومين .. ويمغصه بطنه ويقعد طول الظهر بالحمام مبوبز
المهم طلع من الحمام وهو محبط .. وأثره يذن .. ومير يتوضى ويروح للمسجد ..
عقب الصلاة لقى ولد جارهم سلمان ..
سلمان : هلا والله حمادهـ .. بارك لي ..
حمد : مبرووووك .. بس وشو ؟
سلمان : شف موتري الجديد ..
التفت حمد وألاوه ربع 2009 بوليسي ..
قال مبروك ياسلمان الربع .. وتقلب به بالعافية ..
ومير يناظر حمد سيارته ( بيجو 77 الباب مربوطن بحبل عشان ماينفتح )
المهم دخل بيتهم وهو ضايقن صدره ... قال خل أنام وأنسى هالهموم ..
ويوم أنسدح ويجيه ذباب ويهبل به عجز ينام
المهم بعد المغرب طلع من البيت ويلقى جارهم الشايب يقشع تضليله البيجو
ويقعد يناظر حمد شوي ماصدق
هيه أنت يالشايب وراك على التضليله .. حرااام عليك مضلل بعشرين
الشايب : تقل شفت أحد داخل السيارة وقلت أبفك التضليلة عن الشك
حمد : هذا ظلالك يادبشة
الشايب : بس ولو
المهم أذن العشاء .. وحمد ضايقن صدره ..
وقعد يفكر .. ياربي وش أنا مزين .. وراه البلاوي اليوم علي .. وراه حظي كذا ..
أقام المسجد ومير يقوم من السرير ..
وهو بالطريق سمع الإمام يقرا " لاتدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا "
ابتسم حمد وعرف أن هالمشاكل بتروح أن شاء الله .. وهي أمر عارض يحدث لكل أحد ..
كبّر وصلى .. وبعد الصلاة أكتشف أنه ماتوضا
[/size]كبّر وصلى .. وبعد الصلاة أكتشف أنه ماتوضا