السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول
صاحب القصة وهو مؤذن مسجد في ديرة ما في دولة ما
كان
خوينا هذا مؤذن وش حليله وكان سهران ذيك الليلة نام قبل صلاة الفجر بقرابة
نصف ساعة وهذي نومة قاتلة للعزم يعني خيرها كفاية شرها ،
أذنت
المساجد وقمز قمزة الذيب على المسجد وأذن وهو ينود المهم انتظر الإمام
يجيء انتظر ،
يناظر
الساعة ،
بدأت
أدعية الكرب تجيء على لسانه ، يا شيخ والله تعبان ونعسان وشلون بأصلي
بالجماعة ، مع إنه حافظ للقرآن لكن التعب مسيطر عليه ،
وقربت
الإقامة والسي الإمام ماجاء ، ياولد وش الدبرة ؟ ما فيها خلاص قم أقم يا
رجال وصلي بعباد الله ،
قام
الحبيب وأقام وبتثاقل
، تقدم
بالجماعة وبصوت خافت ( الله أكبر )
قرأ
الفاتحة ، وأثر ذيك القطوة وفي رواية ( البسة ) وعند قوم في أفريقيا (
كديسة ) تمشي عند المايكرفون الصغير اللي لإسماع تكبير السجود والرفع منه
،وهالقطوة مشخصة وهات يا ( نياو نياااااو نيااااااااااااااو ) والصوت طالع
برى المسجد ،
ياولد
وش العلم ؟ ماهي الدبرة ؟ < يسمع بالنابغة ،
هل
أصفعها كفا ؟ أم أشوتها ركلا ؟ أم أعزرها شلوتا ؟ يا للهول ،
جاءت
الحبيبة وبدأت تدخل بين رجليه وتتلزق به وتلحسه ههههههههه تراه سعودي ماهو
دينماركي أحد يظنه جبنة بوك ،
خوينا
مشغول بالقراءة وتعبان ونعسان وهالقطوة كملت الباقي ، وبلين دفهاااااا
برجله - أعزكم الله - إلى أن أبعدها عنه وعن السجادة ، وركع رجعت ، رفع
منه دفها أبعد من الأولة ،
وسجد
خوينا ، وهنا تبدأ المعانااااااااااااااااااااااااة ،
الحبيب
سجد ومادرى إلا شيء يدخل فيه من جهة رجلينه ويوصل لركبه !!
ومادرى
إلا بـ( نياو ، نياااااااو ) تصبب عرقه ، غلى دماغه ، انتفخت أوداجه
<***** جاز له الوزن ،
يحاول
يطلعها ، ياولد ، وش الحل ؟!!!! ، وهو كان يخاف يقوم للجلسة يـ(فغصها )
بصريح العبارة ، طوّل السجود ، وتأخر الوقت ، وطوووول كمان ، والجماعة
ساجدين ، وقرر أنه يقوم ويجلس على أطراف أصابعه عشان ما يضغط على القطوة ،
واستعان بالله و ( الله أكبر ) ،
وما
أمدى الجماعة يرفعون وراءه إلا وانفجروا الشيبان (
ككككككككككككككككككككككككككككككككككككك ) ،
والشباب
( خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ) ،
ياولد
وش في إمامنا ، طلع له ذيل !!!!!!!!!!!!!!
أثر
الحبيبة مدخلة جسمها وما طلع من تحت رجول خوينا إلا الذيل وهو يتحرك يمين
يسار ، يمين يسار !
قطع
الصلاة وهو كاره ٍ عمره ، وشال القطوة من آذانها وعلى الشارع وشوتة إنما
ايه ،
رجع
وأقام وأعادوا الصلاة والجماعة يتضاحكون ، ويكركرون ،
وسلامتكم .
عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول
صاحب القصة وهو مؤذن مسجد في ديرة ما في دولة ما
كان
خوينا هذا مؤذن وش حليله وكان سهران ذيك الليلة نام قبل صلاة الفجر بقرابة
نصف ساعة وهذي نومة قاتلة للعزم يعني خيرها كفاية شرها ،
أذنت
المساجد وقمز قمزة الذيب على المسجد وأذن وهو ينود المهم انتظر الإمام
يجيء انتظر ،
يناظر
الساعة ،
بدأت
أدعية الكرب تجيء على لسانه ، يا شيخ والله تعبان ونعسان وشلون بأصلي
بالجماعة ، مع إنه حافظ للقرآن لكن التعب مسيطر عليه ،
وقربت
الإقامة والسي الإمام ماجاء ، ياولد وش الدبرة ؟ ما فيها خلاص قم أقم يا
رجال وصلي بعباد الله ،
قام
الحبيب وأقام وبتثاقل
، تقدم
بالجماعة وبصوت خافت ( الله أكبر )
قرأ
الفاتحة ، وأثر ذيك القطوة وفي رواية ( البسة ) وعند قوم في أفريقيا (
كديسة ) تمشي عند المايكرفون الصغير اللي لإسماع تكبير السجود والرفع منه
،وهالقطوة مشخصة وهات يا ( نياو نياااااو نيااااااااااااااو ) والصوت طالع
برى المسجد ،
ياولد
وش العلم ؟ ماهي الدبرة ؟ < يسمع بالنابغة ،
هل
أصفعها كفا ؟ أم أشوتها ركلا ؟ أم أعزرها شلوتا ؟ يا للهول ،
جاءت
الحبيبة وبدأت تدخل بين رجليه وتتلزق به وتلحسه ههههههههه تراه سعودي ماهو
دينماركي أحد يظنه جبنة بوك ،
خوينا
مشغول بالقراءة وتعبان ونعسان وهالقطوة كملت الباقي ، وبلين دفهاااااا
برجله - أعزكم الله - إلى أن أبعدها عنه وعن السجادة ، وركع رجعت ، رفع
منه دفها أبعد من الأولة ،
وسجد
خوينا ، وهنا تبدأ المعانااااااااااااااااااااااااة ،
الحبيب
سجد ومادرى إلا شيء يدخل فيه من جهة رجلينه ويوصل لركبه !!
ومادرى
إلا بـ( نياو ، نياااااااو ) تصبب عرقه ، غلى دماغه ، انتفخت أوداجه
<***** جاز له الوزن ،
يحاول
يطلعها ، ياولد ، وش الحل ؟!!!! ، وهو كان يخاف يقوم للجلسة يـ(فغصها )
بصريح العبارة ، طوّل السجود ، وتأخر الوقت ، وطوووول كمان ، والجماعة
ساجدين ، وقرر أنه يقوم ويجلس على أطراف أصابعه عشان ما يضغط على القطوة ،
واستعان بالله و ( الله أكبر ) ،
وما
أمدى الجماعة يرفعون وراءه إلا وانفجروا الشيبان (
ككككككككككككككككككككككككككككككككككككك ) ،
والشباب
( خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ) ،
ياولد
وش في إمامنا ، طلع له ذيل !!!!!!!!!!!!!!
أثر
الحبيبة مدخلة جسمها وما طلع من تحت رجول خوينا إلا الذيل وهو يتحرك يمين
يسار ، يمين يسار !
قطع
الصلاة وهو كاره ٍ عمره ، وشال القطوة من آذانها وعلى الشارع وشوتة إنما
ايه ،
رجع
وأقام وأعادوا الصلاة والجماعة يتضاحكون ، ويكركرون ،
وسلامتكم .