هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تكفووووون لاتفووووتكم مواقفه يوم كان في المدرسه
(لا يفووووتك الموقف (الثاني
^_^ والله يا هو فلللللللللله
بإذن الله , وبإذن الواحد الأحد
إني هالصيفيه بغادر الجامعه للأبد
( ولا أستغني عن دعائكم , تراي مسلم )
مدري ليش محد مستوعب
إني بصير معلم صعوبات تعلم
( الطموح كان عسكريه , بس تأكدت إني ممنوع منها حتى عام 1431 هـ )
يعني اشيل النجمه من راسي للأبد
قبل مهنة المعلم , وإن مقامي من مقام الرسل
لأني شخص أحمل رساله
محد كان مستوعب ومصدق
إني أكون طالب جامعي
رغم إني تعودت على النجاح بدرجة ممتاز
(( هذي نسبتي في ثالث ثانوي ))
7
7
7
96,20
بذكر لكم مواقف لي
يوم كنت طالب في المدارس
( والله حقيقه ولو غلفتها بالخيال لتمشي عالكل
لكن مشكلتي أحب الماضي كثير وأعتز فيه )
أيام ثالث متوسط
كنا في مدرسه مستأجره
ونقلونا لمبني حكومي
بعد فتره من الدراسه
جانا ظابط من الدفاع المدني
ومعه كم جندي
عشان يشرحون لنا طريقة الإخلاء
وقت نشوب الحريق
شرحو لنا الطريقه وكيف نطلع بإنتظام من الفصول
بقيادة المعلمين
جاء وقت التنفيذ
رحنا للفصول
ودق جرس الإنذار
وطلعو كل الطلاب
إلا
أنا وطالب اسمه ناصر محمد
( الله يذكره بالخير كنا مع بعض دايم )
انتظرنا لين طلعو كل الطلاب من الدور
الثالث ونزلو تحت
طلعنا من الفصل
وفتحت الصندوق اللي فيه الخرطوم
حق المويه
وسحبته لين وصلت للجدار
اللي يطل عالساحه
وقلت: فك المويه يبو محمد
وفتح المويه
وكنت ماسك الخرطوم
وارش المويه على الساحه
( غرقت الطلاب والمدرسين والظابط )
وناصر يزيد فتح المويه
والخرطوم مره يحذفني يمين ومره يسار
لين طار من يديوجلس يرش في الدور الثالث
المهم
إنهم مسكونا ودخلونا مكتب المدير
قال : وش تبي انت وياه بخرطوم المويه
ليش مانفذتو اللي قالوه لكم
قلت : يبن الحلال حنا عتابه
لاشبت النار نطفيها ما ننحاش
( من يومي وأنا مهايطي )
لا تسئلون وش صار فينا
تعهد , إستدعاء ولي أمر , توقيف اسبوع عند مكتب المدير ,
جلد بعد الطابور قدام كل الطلاب
(( الموقف الثاني ))
كنت موقف عند مكتب الوكيل
( اليوم الدراسي كله يروح وانا موقف برا
بالكثير ادرس 3 حصص باليوم )
وكان فيه سوداني طالب اسمه معتز
جالس عند مكتب المرشد
ورحت له
واللي فهمته منه إن بطنه يعوره
ويبي يستأذن عشان يطلع
والمرشد قال له : أنتظر برا شوي
أنا جلست أسولف مع السوداني
كان جالس على الكراسي
وأنا واقف وحاط رجلي على الكرسي
ومثبت يدي من فوقه على الجدار
>> واقف وقفت عربجي
وأنا أتكلم معه
جت يدي على طفاية الحريق
قلت: تتحداني ارش عليك البودره
قال : لا أنا مريض
( أنا أستهبل وعلى بالي إن الطفايه
صمام الأمان فيها )
يوم ضغطت عليها
وهي ترش على الزول
أنا إنكتمتوجلست أكحكح
والزول طاح عالكراسي وإنصرع
والمرشد والمدير
يهفون بشماغهم عالزول
وأنا مطنشيني محد معبرني
وشالوه للمستوصف
ودقو عالشرطه ورحت للقسم
( كبرو السالفه وهي صغيره )
وجاء أبوي وبحب خشوم مع أبو الزول
سامحوني وتنازلو عني
ورحت لبيتنا
في اليوم الثاني
حضرت بالطابور وطلعوني على طول
لمكتب المدير
وماكان مصدق اني طلعت
يبيني انسجن ويفتك مني
( والله العظيم هالمدير ماينسى اسمي لين يموت )
اللي قهرني
إنهم ماصدقوني يوم
قلت: إني طفاية الحريق خربانه وصمامها مسحوب
ولا توقعت انها بترش علي أنا والزول
والزول النذل
قال: إني هددته قبل ارش عليه
وصارت التهمه لابستني
وجاب ابوي للمدرسه طفايه جديده
بدل اللي يقولون : إني أتلفتها
(( الموقف الثالث ))
تذكرون شركة المراعي
أول مانزلو عصيرات المراعي
كانو يسوون محاضرات بالمدارس
ذاك اليوم كانو عندنا
بالمدرسه
وحاطينا بالساحه وجالسين على الفرشات
وحقين المراعي يلقون علينا محاضره
كنت في أخر صف
مطنش المحاضره وجالس اسولف واستهبل
ومسكني واحد من المدرسين
وحطني بالصف الأول
قدام الطاوله والكرسي اللي جالسين
عليها حقين المراعي والمدير
( وتندمو ذاك اليوم إنهم جابوني من الصف الأخير )
المهم
خلصو حقين المراعي من المحاضره
وفتحو باب الأسئله
ولا أحد من الطلاب تكرم وسئلهم سؤال
رفعت يدي
قالو : تعال وتكلم بالميكرفون
عشان الجميع يسمع سؤالك
المدير وقسم بالله إني مانسيت شكله
عيونه طايره كنه داري إني بجيب فضيحه جديده له
أخذت الميكرفون
ماكان في راسي أي سؤال ,
ولا لي أي نيه أستهبل
( بس جني اللكاعه جاني , وخربتها )
قلت فيما معناه
( مااذكر كلامي بالظبط )
قلت: الحين أنتم شركه كل اللي عندكم بقر
شلون هالبقر تحلبونها , وتجيب عصير برتقال وفراوله ,
بقر جديده ذي ماعمري سمعت فيها
أقسم بالله
بعدها ماسمعت غير الضحك
في كل مكان بالساحه
طبعاً كانت هي القشه اللي قصمت ظهر البعير
وكانت أخر أيامي في متوسطة الغزالي
لأني طردت من المدرسه مع أوسع أبوابها
وكملت ثالث متوسط في حي النسيم
تكفووووون لاتفووووتكم مواقفه يوم كان في المدرسه
(لا يفووووتك الموقف (الثاني
^_^ والله يا هو فلللللللللله
بإذن الله , وبإذن الواحد الأحد
إني هالصيفيه بغادر الجامعه للأبد
( ولا أستغني عن دعائكم , تراي مسلم )
مدري ليش محد مستوعب
إني بصير معلم صعوبات تعلم
( الطموح كان عسكريه , بس تأكدت إني ممنوع منها حتى عام 1431 هـ )
يعني اشيل النجمه من راسي للأبد
قبل مهنة المعلم , وإن مقامي من مقام الرسل
لأني شخص أحمل رساله
محد كان مستوعب ومصدق
إني أكون طالب جامعي
رغم إني تعودت على النجاح بدرجة ممتاز
(( هذي نسبتي في ثالث ثانوي ))
7
7
7
96,20
بذكر لكم مواقف لي
يوم كنت طالب في المدارس
( والله حقيقه ولو غلفتها بالخيال لتمشي عالكل
لكن مشكلتي أحب الماضي كثير وأعتز فيه )
أيام ثالث متوسط
كنا في مدرسه مستأجره
ونقلونا لمبني حكومي
بعد فتره من الدراسه
جانا ظابط من الدفاع المدني
ومعه كم جندي
عشان يشرحون لنا طريقة الإخلاء
وقت نشوب الحريق
شرحو لنا الطريقه وكيف نطلع بإنتظام من الفصول
بقيادة المعلمين
جاء وقت التنفيذ
رحنا للفصول
ودق جرس الإنذار
وطلعو كل الطلاب
إلا
أنا وطالب اسمه ناصر محمد
( الله يذكره بالخير كنا مع بعض دايم )
انتظرنا لين طلعو كل الطلاب من الدور
الثالث ونزلو تحت
طلعنا من الفصل
وفتحت الصندوق اللي فيه الخرطوم
حق المويه
وسحبته لين وصلت للجدار
اللي يطل عالساحه
وقلت: فك المويه يبو محمد
وفتح المويه
وكنت ماسك الخرطوم
وارش المويه على الساحه
( غرقت الطلاب والمدرسين والظابط )
وناصر يزيد فتح المويه
والخرطوم مره يحذفني يمين ومره يسار
لين طار من يديوجلس يرش في الدور الثالث
المهم
إنهم مسكونا ودخلونا مكتب المدير
قال : وش تبي انت وياه بخرطوم المويه
ليش مانفذتو اللي قالوه لكم
قلت : يبن الحلال حنا عتابه
لاشبت النار نطفيها ما ننحاش
( من يومي وأنا مهايطي )
لا تسئلون وش صار فينا
تعهد , إستدعاء ولي أمر , توقيف اسبوع عند مكتب المدير ,
جلد بعد الطابور قدام كل الطلاب
(( الموقف الثاني ))
كنت موقف عند مكتب الوكيل
( اليوم الدراسي كله يروح وانا موقف برا
بالكثير ادرس 3 حصص باليوم )
وكان فيه سوداني طالب اسمه معتز
جالس عند مكتب المرشد
ورحت له
واللي فهمته منه إن بطنه يعوره
ويبي يستأذن عشان يطلع
والمرشد قال له : أنتظر برا شوي
أنا جلست أسولف مع السوداني
كان جالس على الكراسي
وأنا واقف وحاط رجلي على الكرسي
ومثبت يدي من فوقه على الجدار
>> واقف وقفت عربجي
وأنا أتكلم معه
جت يدي على طفاية الحريق
قلت: تتحداني ارش عليك البودره
قال : لا أنا مريض
( أنا أستهبل وعلى بالي إن الطفايه
صمام الأمان فيها )
يوم ضغطت عليها
وهي ترش على الزول
أنا إنكتمتوجلست أكحكح
والزول طاح عالكراسي وإنصرع
والمرشد والمدير
يهفون بشماغهم عالزول
وأنا مطنشيني محد معبرني
وشالوه للمستوصف
ودقو عالشرطه ورحت للقسم
( كبرو السالفه وهي صغيره )
وجاء أبوي وبحب خشوم مع أبو الزول
سامحوني وتنازلو عني
ورحت لبيتنا
في اليوم الثاني
حضرت بالطابور وطلعوني على طول
لمكتب المدير
وماكان مصدق اني طلعت
يبيني انسجن ويفتك مني
( والله العظيم هالمدير ماينسى اسمي لين يموت )
اللي قهرني
إنهم ماصدقوني يوم
قلت: إني طفاية الحريق خربانه وصمامها مسحوب
ولا توقعت انها بترش علي أنا والزول
والزول النذل
قال: إني هددته قبل ارش عليه
وصارت التهمه لابستني
وجاب ابوي للمدرسه طفايه جديده
بدل اللي يقولون : إني أتلفتها
(( الموقف الثالث ))
تذكرون شركة المراعي
أول مانزلو عصيرات المراعي
كانو يسوون محاضرات بالمدارس
ذاك اليوم كانو عندنا
بالمدرسه
وحاطينا بالساحه وجالسين على الفرشات
وحقين المراعي يلقون علينا محاضره
كنت في أخر صف
مطنش المحاضره وجالس اسولف واستهبل
ومسكني واحد من المدرسين
وحطني بالصف الأول
قدام الطاوله والكرسي اللي جالسين
عليها حقين المراعي والمدير
( وتندمو ذاك اليوم إنهم جابوني من الصف الأخير )
المهم
خلصو حقين المراعي من المحاضره
وفتحو باب الأسئله
ولا أحد من الطلاب تكرم وسئلهم سؤال
رفعت يدي
قالو : تعال وتكلم بالميكرفون
عشان الجميع يسمع سؤالك
المدير وقسم بالله إني مانسيت شكله
عيونه طايره كنه داري إني بجيب فضيحه جديده له
أخذت الميكرفون
ماكان في راسي أي سؤال ,
ولا لي أي نيه أستهبل
( بس جني اللكاعه جاني , وخربتها )
قلت فيما معناه
( مااذكر كلامي بالظبط )
قلت: الحين أنتم شركه كل اللي عندكم بقر
شلون هالبقر تحلبونها , وتجيب عصير برتقال وفراوله ,
بقر جديده ذي ماعمري سمعت فيها
أقسم بالله
بعدها ماسمعت غير الضحك
في كل مكان بالساحه
طبعاً كانت هي القشه اللي قصمت ظهر البعير
وكانت أخر أيامي في متوسطة الغزالي
لأني طردت من المدرسه مع أوسع أبوابها
وكملت ثالث متوسط في حي النسيم
